صور لفتاة الانكا المجمدة منذ 500 سنة
سالتا، والأرجنتين - وقبل الزواج، وصبي، فتاة من البرق: كانوا ثلاثة أطفال الإنكا، مدفون على قمة جبل قاتمة وشديدة البرودة قبل 500 سنة كذبيحة الدينية ...
وكانت جثثهم المجمدة اكتشف في عام 1999 من قمة 22000 قدم من Llullaillaco جبل بركان 300 ميلا الى الغرب منهنا بالقرب من الحدود التشيلية، من بين أفضل المومياوات المحافظة وجدت من أي وقت مضى، مع الأعضاء الداخلية سليمة،لا تزال موجودة في القلب والرئتين الدم ، والجلد وملامح الوجه سالما في الغالب. انه لم يتم بذل جهد خاص للحفاظ عليها. فعلالباردة والجافة، والهواء كل عمل. تجمدت حتى الموت وهم نيام، و 500 عاما في وقت لاحق لا يزال يتطلع مثل الأطفال الذين ينامون، وليس المومياوات.
الهيئات وبدا الكثير من النوم مثل الأطفال أن العمل معهم شعروا "أكثر تقريبا مثل اختطاف من العمل الأثري"، قال الدكتورMiremont.
كان قد تم التوصل احدة من الأطفال، وهي فتاة من 6 سنوات من العمر، بسبب الصواعق في وقت ما بعد وفاتها، مما أدى إلىحروق في وجهها، والجزء العلوي من الجسم والملابس. وقالت انها والصبي، الذي كان 7، الجماجم ممدود قليلا، خلقت عمدا من قبل فائف الرأس - علامة على مكانة اجتماعية عالية، وربما حتى الملوك.
وعمل العلماء مع الهيئات في مختبر خاص حيث يمكن اسقاط درجة حرارة مختبر كامل إلى 0 درجة فهرنهايت، وكان لا يتم كشف المومياوات إلى ارتفاع درجات الحرارة لأكثر من 20 دقائق في كل مرة، لمنع ذوبان الجليد.
وكشفت اختبارات الحمض النووي أن الأطفال كانوا لا علاقة لها، والأشعة المقطعية أظهرت انهم حصلوا على تغذية جيدةوليس لديه كسور في العظام أو إصابات أخرى. لا Doncella كان على ما يبدو التهاب الجيوب الأنفية، فضلا عن حالة الرئةودعا المسد التهاب القصيبات، ربما نتيجة للعدوى.
وقال "هناك وجهان"، قال الدكتور Miremont. "والعلمية - يمكننا قراءة الماضي من المومياوات والكائنات. على الجانب الآخر يقول هؤلاء الناس جاءوا من ثقافة لا يزال على قيد الحياة، ومكانا مقدسا في الجبل ".
وقال الدكتور Miremont بعض نعتبر هذا المعرض كما يفعلون كنيسة،.
"بالنسبة لي، انها المتحف، وليس مكانا مقدسا"، قال. "المكان المقدس على قمة الجبل."
الجبال المحيطة سالتا تعد موطنا للا يقل عن 40 مواقع الدفن الأخرى من التضحيات الطقوس، ولكن الدكتور Miremontقال السكان الأصليون الذين يعيشون في تلك المناطق لا نريد المزيد من الجثث التي اتخذت بعيدا.
واضاف "اننا سوف نحترم رغباتها"، قال الدكتور Miremont، مضيفا أن ثلاثة المومياوات كانت كافية. وقال "ليس من الضروري كسر القبور أي أكثر. نود أن لها علاقات طيبة مع الشعب الهندي ".
كان قد تم التوصل احدة من الأطفال، وهي فتاة من 6 سنوات من العمر، بسبب الصواعق في وقت ما بعد وفاتها، مما أدى إلىحروق في وجهها، والجزء العلوي من الجسم والملابس. وقالت انها والصبي، الذي كان 7، الجماجم ممدود قليلا، خلقت عمدا من قبل فائف الرأس - علامة على مكانة اجتماعية عالية، وربما حتى الملوك.
وعمل العلماء مع الهيئات في مختبر خاص حيث يمكن اسقاط درجة حرارة مختبر كامل إلى 0 درجة فهرنهايت، وكان لا يتم كشف المومياوات إلى ارتفاع درجات الحرارة لأكثر من 20 دقائق في كل مرة، لمنع ذوبان الجليد.
وكشفت اختبارات الحمض النووي أن الأطفال كانوا لا علاقة لها، والأشعة المقطعية أظهرت انهم حصلوا على تغذية جيدةوليس لديه كسور في العظام أو إصابات أخرى. لا Doncella كان على ما يبدو التهاب الجيوب الأنفية، فضلا عن حالة الرئةودعا المسد التهاب القصيبات، ربما نتيجة للعدوى.
وقال "هناك وجهان"، قال الدكتور Miremont. "والعلمية - يمكننا قراءة الماضي من المومياوات والكائنات. على الجانب الآخر يقول هؤلاء الناس جاءوا من ثقافة لا يزال على قيد الحياة، ومكانا مقدسا في الجبل ".
وقال الدكتور Miremont بعض نعتبر هذا المعرض كما يفعلون كنيسة،.
"بالنسبة لي، انها المتحف، وليس مكانا مقدسا"، قال. "المكان المقدس على قمة الجبل."
الجبال المحيطة سالتا تعد موطنا للا يقل عن 40 مواقع الدفن الأخرى من التضحيات الطقوس، ولكن الدكتور Miremontقال السكان الأصليون الذين يعيشون في تلك المناطق لا نريد المزيد من الجثث التي اتخذت بعيدا.
واضاف "اننا سوف نحترم رغباتها"، قال الدكتور Miremont، مضيفا أن ثلاثة المومياوات كانت كافية. وقال "ليس من الضروري كسر القبور أي أكثر. نود أن لها علاقات طيبة مع الشعب الهندي ".
